
للتوصّل إلى هذه
النتيجة، حسب باحثو جامعة Nouvelle-Galles
الأوسترالية عدد ذرّات الهيدروجين، الأوكسيجين والكربون وحلّلوا
مسارهم.
وقد استخدموا لهذه العملية تقنية الـ stoechiométrie، التي
تقضي بقياس حجم الأجزاء حيث تعمل العناصر الكيميائية على إنتاج العمليات الكيميائية.
بفضل هذه التقنية،
تمكن الباحثون من اتباع مسار كميات ذرات الدهون لـ 10 كيلغ كان قد خسرها الفرد، واستنتجوا
بالتالي أنّ 8.4 كيلغ منها تبخرت عبر التنفس على شكل ثاني أوكسيد الكربون، وما تبقى
منها، أي 1.6 كيلغ خرجت من الجسم على شكل مياه في البول أو التعرّق أو اللعاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق